تعرف على المحرفين لكلام الله
دعوة للتدبر
(توطئة في باب التحريف)
لكل قاريء لنسخة المصحف الشريف التي بين أيدينا نتداولها في يومنا هذا، ولكل متدبر له ومتأمل فيه ولكل مؤمن بأن كلام الله لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ولكل مؤمن بأن هذا الكتاب كما قال ربنا في مطلع سورة البقرة: (الٓمٓ) (ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدًى لِّلۡمُتَّقِينَ) أفتتح الدعوة للإجابة على الأسئلة الثلاثة التالية:
(السؤال الأول): هل ورد في القرءان العظيم المكتوب بين دفتي المصحف، ذكر صريح لكلمة (نقطة) أو أي مشتق من مشتقاتها اللغوية الممكنة في اللسان العربي؟
----------------------------------------------------------
(السؤال الثاني): هل ورد في القرءان العظيم ذكر لأي كلمة أو كلمات توحي ولو مجرد إيحاء من قريب أو من بعيد وتحسب أن المقصود بها هو كلمة (نقطة) أو أي مشتق من مشتقاتها اللغوية الممكنة في اللسان العربي؟
----------------------------------------------------------
للإجابة: رجاء حدد رقم السؤال ثم إذا كان الجواب بنعم، أذكر السورة والآية أو الآيات التي وردت فيها.
إذا كان الجواب بالنفي فيكتفى بذكر (لا).
----------------------------------------------------------
(السؤال الثالث): حدد إختيارك المناسب للإجابة على سؤال: أيهما أسهل على الكاتب القيام به:
(أ) تحريك الحرف من مكانه إلى مكان آخر ضمن الكلمة الواحدة (أم)
(ب) تحريك النقطة من مكانها إلى مكان آخر ضمن الحرف الواحد
باب الدعاء مفتوحا فأجب دعاءنا يا رحمان
التعليقات على الموضوع (1)