أعياد المسلمين كما جاءت في القرءان الكريم
توارث المسلمين عبر أجيال الإحتفال بمناسبتين يجتمع عليهما تقريباً جميع الطوائف، وهما عيد الأضحى وعيد الفطر، ويصاحب هاتين المناسبتين عادات يجتمع عليها الأغلبية وعمومها يدور حول الإستهلاك وبخاصة الأطعمة.
توارث المسلمين عبر أجيال الإحتفال بمناسبتين يجتمع عليهما تقريباً جميع الطوائف، وهما عيد الأضحى وعيد الفطر، ويصاحب هاتين المناسبتين عادات يجتمع عليها الأغلبية وعمومها يدور حول الإستهلاك وبخاصة الأطعمة.
هلا تَفَكرتم قليلاً إن كنتم تقومون بالغسل ( الوضوء ) بالطريقة التي فرضها الله تعالى، أم نحن نكتفي بما تعلمنا منذ الصغر ولا نفكر يوماً بعرض ما تعلمنا على القرءان للتأكد من صحته، أنصحكم ونفسي بمراجعة ما تعلمنا من حيث الوجود وصحة القيام به في القرءان الكريم.
ورد في التراث الإسلامي أن توقيت ليلة القدر هو أحد ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان، وبعض الروايات تقول أنها ليلة الخامس أو السابع والعشرين من شهر رمضان.
ماورد في النصوص القرءانية يؤكد أن ليلة القدر هي في شهر رمضان، وأيضاً أنها الليلة التي تَنزْل فيها القرءان الكريم.
يقول الله تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5)﴾ سورة القدر
من المشهور أن الإسلام يأمر برجم الزاني أو الزانية المحصنين أي المتزوجين رمياً بالحجارة حتى الموت، فما حقيقة هذه المسألة وهل حقاً يدعو الإسلام لذلك
الدليل على وجود هذا الحد في الشريعة الإسلامية يُستمد من بعض القصص التاريخية منها على سبيل المثال التي يرد فيها دون الخوض في التفاصيل أن الرسول الكريم عليه السلام قد أمر برجم رجل قد اعترف على نفسه بالزنى اسمه ماعز، وأيضاً نفس الأمر بالنسبة لإمرأة اسمها الغامدية قد إعترفت على نفسها أيضاً
ويتوارث الناس على مر العصور هذه القصص حتى أعتقد الجميع أن هذا ما أمر به الله تعالى في الإسلام، ولا يسأل أحداً عن دليل من الله تعالى على هذا الأمر، بل يكفى أنه أصبح هكذا من الأمور المُسلم بها.