المدة الزمنية بين يوسف و موسى
بإسم الله الرحمان الرحيم من الأفكار الخاطئة التي ألصقها الثرات بديننا الحنيف هي طول المدة الزمنية بين يعقوب و إبنه يوسف و بين موسى سلام الله عليهم جميعا و طبعا هذا المعتقد الخاطئ أصله توراتي
بإسم الله الرحمان الرحيم من الأفكار الخاطئة التي ألصقها الثرات بديننا الحنيف هي طول المدة الزمنية بين يعقوب و إبنه يوسف و بين موسى سلام الله عليهم جميعا و طبعا هذا المعتقد الخاطئ أصله توراتي
بإسم الله الرحمان الرحيم إشتهر سواء دينيا أو لغويا أن الطين هو خليط التراب و الماء و الصراحة لم أجد في كتاب الله تعالى أي إشارة تدل على ذلك على الأقل من ناحية خلق الإنسان ليس هذا فحسب فالتراب مرحلة جائت بعد الطين و ليس قبله كما ذهب المفسرون في عملية تسلسل الخلق الإنساني الذي ثم تفصيله في الأيات التالية
بإسم الله الرحمان الرحيم وقع علماء السلف و من صار على دربهم في خطأ كبير ألا و هو حصر البشر المذكور في أياتي الخلق المتربطتان بقصة سجود والملائكة و رفض إبليس في شخص أدم عليه السلام
بإسم الله الرحمان الرحيم ظلت فكرة أن أدم هو أول البشر و كون زوجته حواء خلقت من ضلعه و أن منهما إنبثقت البشرية جمعاء تخيم على جميع الديانات السماوية بما فيها الإسلام و للاسف بني هذا الإعتقاد من المنظور الإسلامي على دراسة النصوص القرانية بطريقة سطحية و إسقاط ما جاء في الأحاديث عليها و في الحقيقية لدينا ثلاتة ايات تتطرق لهذا الموضوع