قوم لوط
يقول الله تعالى في سورة الصافات إِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِم مُّصْبِحِينَ، وَبِاللَّيْلِ أَفَلا تَعْقِلُونَ وحيث أن القرآن ذكر للعالمين، أي للعالم كله، وليس لما يسمى ب قريش فقط، فكيف نفهم نحن، إن كنا نعيش في مصر أو فرنسا أو الصين، هذا التأكيد في القرآن؟
وفي نفس السورة أيضا: مَا مِنَّا إِلاَّ لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ، وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ، وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ
من هم المتكلمون في تلك الآيات وما علاقتها بما سبق منها وما لحق، وما مغزاها ومعناها؟
والسلام عليكم جميعا
التعليقات على الموضوع (1)